صدرت بعد استشهاده، في بيروت، 1980.
محامى يقع فى شرك جريمة لم يرتكبها -قتل عشيقته و صديقة زوجته- لكن جميع ملابسات الحادث و الأدلة تشير اليه.
المحور الاساسى للقصة هو أن لا يستطيع الدفاع عن نفسه فهو آثم فى كل الحالات:
1) إذا دافع عن نفسه فسوف يبرىء من هذه الجريمة لكن ستظل تبعاتها تلاحقه حيث أن علاقته السرية بالقتيلة هى الدليل الوحيد على برأته و هى بذلك تهدم حياته الزوجية و تقضى على سمعة القتيلة.
المحور الاساسى للقصة هو أن لا يستطيع الدفاع عن نفسه فهو آثم فى كل الحالات:
1) إذا دافع عن نفسه فسوف يبرىء من هذه الجريمة لكن ستظل تبعاتها تلاحقه حيث أن علاقته السرية بالقتيلة هى الدليل الوحيد على برأته و هى بذلك تهدم حياته الزوجية و تقضى على سمعة القتيلة.
2) إذا اعترف باللعبة التى أداها هو و
زوجها لحرمانها من
الميراث أطول وقت ممكن فسوف تطال سمعته المهنية.
ففى كل الحالات هو آثم و سوف تطال حياته المهنية و الزوجية إذا اعترف وسوف يذهب إلى المقصلة إذا لم يعترف ففضل إلتزام الصمت و المشاهدة لمجريات القضية.
قصة بوليسية أو شبه بوليسية .. لون أدبي جديد لغسان القضية .. لكن موفق كالعادة.
الميراث أطول وقت ممكن فسوف تطال سمعته المهنية.
ففى كل الحالات هو آثم و سوف تطال حياته المهنية و الزوجية إذا اعترف وسوف يذهب إلى المقصلة إذا لم يعترف ففضل إلتزام الصمت و المشاهدة لمجريات القضية.
قصة بوليسية أو شبه بوليسية .. لون أدبي جديد لغسان القضية .. لكن موفق كالعادة.
ليس كل ما هو منطقي هو الحقيقة .. فالحقيقة أحيانا تكون ما لا يورد على العقل .. و دائما ما تكون المصادفة هى العامل الأساسى فى كشف الحقيقة .. و حينها يبدو للعقل أن هذه الحقيقة منطقية و لكنها لم تكن فى الحسبان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق